هوامش

سبق الغلاء والمذهبية والتلوث داعش بذبح اللبنانيين

  • تجري رياح الإرهاب بما تشتهي السفن الأميركية
  • يختتم السياسيون كلماتهم بـ«عشتم وعاش لبنان»… ويختلفون لـ«نموت ويموت لبنان»
  • طالما الشعب اللبناني كله مكهرب… فما حاجته إلى الكهرباء
  • الاستجارة بقطر للإفراج عن الجنود المخطوفين… تماماً كالمستجير من الرمضاء بالنار
  • يقولون «الموت مع الجماعة رحمة». ولهذا لم يعرف التاريخ قاتلاً «أرحم» من أميركا
  • غاب العلامة هاني فحص… الناجح الأكبر في فحص العلماء
  • كيف نبكي الكاتب الساخر أحمد رجب… والراحل علّمنا أن لا نبكي إلا من شدة الضحك

وليد الحسيني

هوامش

«الماراتون» ديكتاتور يسجن مئات الآلاف من البيروتيين في منازلهم.

الإتفاق على إسم رئيس الجمهورية قبل الانتخاب… تماماً كتنفيذ حكم الإعدام بمتهم قبل المحاكمة.

يتم تفسير مواد الدستور اللبناني على قاعدة «كل يغني على ليلاه».

في لبنان دولة مفلسة تفرض الضرائب على شعب مفلس.

يمارس العرب الديمقراطية بشكل يجعلنا نترحم على الديكتاتورية.

نادراً ما يأكل الحيوان لحم فصيلته… لكن العرب يفعلون ذلك.

بعث الله بمحمد فقضى الإسلام على الجاهلية… وبعث حسن البنا بـ«الإخوان» فقضت الجاهلية على الإسلام.

العربي ذكي… لكنه يعيش في أمة غبية.

وليد الحسيني

هوامش

– التمسك بالأخلاق فرصة لانتصار الخصم.

– هل نُتهم بالكذب والافتراء إذا قلنا أن لبنان بلد ديمقراطي؟.

– لأننا لا نلقي التهم جزافاً… نرتكب الأخطاء لنتأكد أنها أخطاء.

– من يزيل سوء التفاهم بين الزعامات السياسية… والدستور؟.

– إذا كانت حبوب الهلوسة محرَّمة فلماذا يسمح للسياسيين بالتصريحات؟.

– يقول «البوم»: إلحق السياسي يدلك على الخراب.

– صحيح أن لا أمطار في لبنان… ومع هذا فجميع الطرق السياسية موحلة.

– بمناسبة انتهاء الأولمبياد… حصد لبنان 18 «مذهبية».

– السياسي هو الذي يزعم معرفة الناس الذين لا يعرفهم.